عن المعهد
تأسس المعهد الديمقراطي من منطلق الفهم بأننا نعيش في واقع معقّد، متغيّر لا يقين به. في واقع كهذا، هناك احتياجات جديدة وأخرى متغيّرة للمجموعات السكانية المختلفة. يقدّم المعهد الديمقراطية حلولًا جديدة وملائمة للسلطات المحلية، المؤسسات والمجتمعات المحلية.
4 مبادئ الثقافة الديمقراطية
الفرصة والمسؤولية
4 עקרונות התרבות הדמוקרטית
הזדמנות ואחריות
الحوار بين الناس
والمجموعات
فرصة للتعبير عن النفس
والمسؤولية عن اتاحة التعبير
مسؤولية متبادلة
بين الفرد والمنظومة
فرصة لنمو الفرد
ومسؤولية عن نمو المنظومة
مسؤولية اجتماعية
ناشطة
فرصة للعمل لأجل المجتمع المحليّ الموسّع
ومسؤولية عن تحسنه المستديم
شراكة
ومشاركية
فرصة للتأثير ومسؤولية عن
تشجيع اتخاذ وتنفيذ القرارات
דיאלוג בין
אנשים וקבוצות
הזדמנות לביטוי
ואחריות לאפשר ביטוי
אחריות הדדית
בין פרט למערכת
הזדמנות לצמיחת הפרט
ואחריות לצמיחת המערכת
אחריות חברתית
פעילה
הזדמנות לפעול למען הקהילה הרחבה
ואחריות לשיפורה המתמיד
שותפות
והשתתפותיות
הזדמנות להשפיע
ואחריות לקדם החלטות
واقع معقّد = فرصة للتغيير
نُريد أن نرى المجتمع الإسرائيلي كمجتمع يحتفي بتنوّعه ليس فقط كأمة الستارت أب – شركات الريادة، بل في كافة مناحي الحياة.
السلطات المحلية، المؤسسات التجارية ومنظمات المجتمع المدني، أجهزة التعليم العالي، المدارس والمجتمعات المحلية كلها تعتمد على شيء واحد مشترك – بني البشر.
بالنسبة لنا، يشكل الواقع المعقد فرصة لصنع التغيير الاجتماعي، منصة للتعبير عن التنوّع، لتشجيع الحوار ولخلق طرح متفق يلتف حوله الجميع في جهد مشترك لأجل تحقيق النجاح.
المعهد الديمقراطي يعزز ويمكن الناس يجعلهم ناشطين في مجتمعاتهم المحلية، يديرون الحوار مع الآخر ويعرفون كيف يتجددون ويقودوا.
نحن نشجّع ونرقيّ نهجًا متقدمًا يدمج بين الفرد والمجتمع، يشجع الفرد على التعبير عن مهاراته، إلى جانب تشجيع أهداف اجتماعية مشتركة.
نؤمن أن النهج القائل بأن المواطن هو وكيل أو عميل السلطة – هو نهج عفا عنه الزمن.
بهدف التقدم، علينا أن نبقى على اطلاع وصلة وتطبيق الديمقراطية – على السلطة أن تعتبر الوكيل أو العميل شريكًا بالعمل والعطاء.
نحن نؤمن بالمجتمعات الحيّة، السعيدة، والمزدهرة، ونعمل على الترقية عبر ثلاث استراتيجيات مركزية:
مرافقة عمليات مشاركة الجمهور والديمقراطية المحلية في السلطات وفي المجالس المحلية وتشجيع المشاريع المشتركة.
ترقية وتشجيع القيادة والنشاطية بشتى أجهزة التربية والتعليم وبكافة الأعمار – من الولادة وحتى التعليم العالي، بهدف تنمية قياديين وقياديات ديمقراطيين في المجتمع الإسرائيلي.
تهدف فكرة الشبكة لخلق آلية تربط بين المجتمعات المحلية على أساس تحدٍ مشترك في الحياة اليومية.
تأسست الشبكة من منطلق الرغبة بالتأثير على نطاق أوسع وبضم شركاء وشريكات راغبين بالتأثير.
كتبوا عنا
يعرض المعهد الديمقراطي أدوات عملية لتشكيل المجتمعات المحلية، المشاركة وتحمل المسؤولية في صفوف السلطات المحلية بشتى أنحاء البلاد.
تتلقى هذه السلطات مرافقة مكثفة من قبلنا، ونُجري عمليات مشاركة، مع التشديد على الاستقلالية، الانتماء، مسح الاحتياجات، قيادة التغييرات الثقافية والتربوية إلى جانب القيادة.
في هذه الأيام، يعرض المعهد الديمقراطي خدماته للبلديات، المجالس المحلية، المدارس، المؤسسات، وأي جسم يرغب باجراء عمليات دمقرطة في صفوفه وخارج نطاقه.
يشارك المعهد في عمليات التغيير وإعادة التنظيم، والتي تشمل طاقم الموظفين والجمهور كشركاء في عملية اتخاذ القرارات بالتنظيم.
عملية التداخل Engagement، التي يشارك فيها المعهد، تتضمن النشاطية، الريادة من قبل العمال والموظفين والتدخل.
كيف يتم ذلك؟ نحن نعرض خدماتنا للاستشارة التشاركية، لكل من يحتاج الاستشارية ولدراسة الأمر من جديد، وكل من يشعر بأنه يرغب بصنع التغيير، وبالطبع أيضًا – كل من يعتبر قيم المشاركة والديمقراطية كالقيم الرائدة والتي يمشي حسبها.
ربحت. ربحت وحظيت بأن أرافق مع المعهد الديمقراطي مدرسة الهلال في رهط، مدرسة جميلة يترأسها مدير شاب ونشط يعمل دون كلل أو ملل لتقديم التربية والتعليم المُعتبرين واللائقين لتلاميذه. مدرسة تجند معلموها ليصبحوا رأس حربة لأجل مستقبل التلاميذ".
"يوم مُثري، عميق ومُلهم مع الأبطال من المعهد الديمقراطي وسمينار هكيبوتسيم، في استعراض دراسة نشاطهم في اللد مع المجتمع المحليّ للطلاب الجامعيين في اللد"
"على ما يبدو أنه لو لم يكن المعهد الديمقراطي قائمًا، لما كُنتُ سأذهب لدراسة التربية والتعليم. لما كُنتُ إكتشفت أنني مناسبة للتعليم العالي وأن الأكاديميا مناسبة لي. لربما لما كُنتُ فهمتُ أنني معلمة، ولما كُنتُ اكتشفت مساري ودربي لأصبح معلمة. لما كُنتُ تعرفت على معلمين رائعين شقوا لأجلي ولاحقًا معي أيضًا، الطريق التي أمر بها لأجل النمو كمُعلمة ومُربية"